سئل صلاح الدين ذات يوم
.. لماذا لا تضحك ؟! فأجاب بعبارته التي سجلها التاريخ (وكيف
أضحك والأقصي أسير ؟) .ولم
يُري الناصر صلاح الدين يضحك بعد تلك اللحظة قط إلا حينما مات وبعد أن كان حرر
القدس وبيت المقدس وهو علي فراش الموت إبتسم وقال : الآن أضحك .
هذا لأنه صلاح الدين .. قاهر الصليبيين .. الناصر ... الخليفة المسلم ... ضع ما تشاء من ألقاب .. خذ راحتك !! قل ما شئت لكن دعني أقول ما أشاء أنا ، عفواً يا ناصر .. لا يا بطل حطين ... لا يا صلاح الدين سنبتسم نحن .. بل وسنضحك ونقهقه حتي البكاء ، اعذرنا يا ناصر راعي مشاعرنا !!لاتقول أن هناك شيئا ما يجري هناك لا نريد أن نبالغ في الأمر لا يحدث هناك أي شيء حتي أسال شيخ الازهر !!تقول أن الأقصي أسير ؟ أولست حررته أنت قديماً ؟ أُسر مرة أخري ؟ ألتمس لنا عذراً فلم نلاحظ ذلك أو معظمنا تقريباً.
هذا زمان قد مضي يا ناصر كنتم لا تضحكون لأنكم تحملون هم الأمة وهم الأسلام أما نحن فما شاء الله علينا نضحك دائما وعلي اي شيء .
هذا لأنه صلاح الدين .. قاهر الصليبيين .. الناصر ... الخليفة المسلم ... ضع ما تشاء من ألقاب .. خذ راحتك !! قل ما شئت لكن دعني أقول ما أشاء أنا ، عفواً يا ناصر .. لا يا بطل حطين ... لا يا صلاح الدين سنبتسم نحن .. بل وسنضحك ونقهقه حتي البكاء ، اعذرنا يا ناصر راعي مشاعرنا !!لاتقول أن هناك شيئا ما يجري هناك لا نريد أن نبالغ في الأمر لا يحدث هناك أي شيء حتي أسال شيخ الازهر !!تقول أن الأقصي أسير ؟ أولست حررته أنت قديماً ؟ أُسر مرة أخري ؟ ألتمس لنا عذراً فلم نلاحظ ذلك أو معظمنا تقريباً.
هذا زمان قد مضي يا ناصر كنتم لا تضحكون لأنكم تحملون هم الأمة وهم الأسلام أما نحن فما شاء الله علينا نضحك دائما وعلي اي شيء .