روى الإمام البخاري في صحيحه
أن الرسول الله صلى الله عليه وسلم قال:” إن الشمس والقمر لا ينكسفان لموت أحد
من الناس ولكنهما آيتان من آيات الله
فإذا رأيتموها فقوموا فصلوا “
بمعنى أنهما ظاهرتان كونيتان دائبتا الحدوث بغض النظر عن موت الأفراد وحياتهم ، كما كان يدعى عدد من الناس في جزيرة العرب وفي غيرها من بلدان العالم الذين كانوا ينسبون تلك الظواهر الكونية لميلاد عظيم أو وفاته ، وجاء الحديث الشريف لينفي تلك الخرافات نفيا قاطعا ، وليؤكد دورية حدوث هذه الظواهر الكونية .
ملاحظة:
خسوف القمر :
يتم نتيجة لوقوع الأرض بين الشمس وبين القمر فيحجب أشعتها عن القمر ، وقد يكون هذا الخسوف كليا .
كسوف الشمس :
يتم نتيجة لوقوع القمر بين الأرض و بين الشمس فيحجب أشعتها عنا ، وقد يكون هذا الكسوف كليا .
بمعنى أنهما ظاهرتان كونيتان دائبتا الحدوث بغض النظر عن موت الأفراد وحياتهم ، كما كان يدعى عدد من الناس في جزيرة العرب وفي غيرها من بلدان العالم الذين كانوا ينسبون تلك الظواهر الكونية لميلاد عظيم أو وفاته ، وجاء الحديث الشريف لينفي تلك الخرافات نفيا قاطعا ، وليؤكد دورية حدوث هذه الظواهر الكونية .
ملاحظة:
خسوف القمر :
يتم نتيجة لوقوع الأرض بين الشمس وبين القمر فيحجب أشعتها عن القمر ، وقد يكون هذا الخسوف كليا .
كسوف الشمس :
يتم نتيجة لوقوع القمر بين الأرض و بين الشمس فيحجب أشعتها عنا ، وقد يكون هذا الكسوف كليا .