ما سبب نزول هذه الآيـة الكريمة
؟؟ ...
قال الله تعالى :
"مَا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِنْ رِجَالِكُمْ وَلَكِنْ رَسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ وَكَانَ الله بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا "الأحزاب
قال الله تعالى :
"مَا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِنْ رِجَالِكُمْ وَلَكِنْ رَسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ وَكَانَ الله بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا "الأحزاب
ذكر المفسرون : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما تزوج
زينب قال الناس : تزوج امرأة ابنه ، وأنزل الله هذه الآية – يعني : زيد بن حارثة –
يعني : لم يكن أبا لرجل منكم على الحقيقة ، حتى يثبت بينه وبينه ما يثبت بين الأب
وولده من حرمة الصهر والنكاح .